رائف نجم . . في ذمة الله
 
رحمك الله أبا يوسف
ونسأله تعالى لك حسن المتوبة 
ولذويك عظيم الأجر وحسن العزاء
كانت حياتك كلها عبادة
فكانت تعكس في جميع مواقع المسئولية التي شغلتها 
الأمانة والإخلاص والتقوى والتواضع لله تعالى
وكان لجمعية الدراسات والبحوث الإسلامية نصيب من عطائك
وأنت عضو في هيئتها العامة وعضو في مجلس إدارتها ونائب لرئيسها
ستظل مشاركاتك وأعمالك وبخاصة أعمالك الفكرية وإنجازاتك في القدس وصيانة مقدساتها مذكورة ومقدرة
نحسبك إن شاء الله من الذين رضي الله عنهم ورضوا عنه
والحمد لله رب العالمين
وإنا له وإليه راجعون